واصل المؤتمر الرابع للمستجدات في جراحة المخ والأعصاب لدى الأطفال أعماله في جدة أمس. وأشار الدكتور سقاف بن علوي السقاف رئيس المؤتمر في وقة علمية قدمها إلى أن الأطفال هم اللبنة الأساسية للمجتمع ومن هذا المنطلق يأتي الحرص على سلامتهم وصحتهم ويعتبر الركيزة لبناء الفرد النافع لمجتمعه ووطنه، بالإضافة لأسرته.
وقال الدكتور السقاف إن جراحة المخ والأعصاب شهدت في العقود الأخيرة تطورا كبيرا ومضطردا في جميع فروعها بما فيها الجراحة العصبية للأطفال سواء في طرق وتقنيات التشخيص والعمليات الجراحية والتقنيات المساعدة لها أو الأجهزة المساعدة للمراقبة والمتابعة للأعصاب أثناء الجراحة إضافة إلى دخول الأجهزة والتقنيات المساعدة في التخطيط والتوجيه الجراحي الدقيق مثل أجهزة التصويب العصبي المجسم العالي الدقة في عمل الإجراءات المحدودة التدخل والمساعدة في تحديد الأهداف والنقاط الجراحية العميقة داخل مراكز ونويات المخ، إضافة إلى التوسع في استخدام أجهزة الملاحة العصبية وتدعيمها بتقنيات التصوير داخل العمليات سواء بالموجات فوق الصوتية، الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي، لهذا تدرج عمل الجراحات العصبية من الطرق التقليدية إلى استخدام الجراحات المجهرية والتنظيرية والعمليات محدودة التدخل وقليلة المخاطر. وأكد في ختام الورقة العملية حرص وزارة الصحة على تجهيز مشافيها بأحدث التقنيات والإفادة منها بأيد وطنية مدربة على أعلى المستويات، قائلا إن خير شاهد على ذلك إنشاء المستشفيات والأبراج الطبية المتخصصة بأفضل وأحدث التقنيات مثل البرج الطبي بمستشفى الملك فهد بجدة والذي تم تزويده بأحدث غرفة عمليات رقمية تخصصية لجراحة الأعصاب ومزودة بأحدث أجهزة التصوير بالأشعة المقطعية المتحركة أثناء الجراحة لتخدم مركز الجراحة العصبية وتعتبر الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط سيتم البدء في تشغيلها قريبا لتسهم في رفع مستوى الأمان والدقة لعمل أطباء مركز جراحة المخ والأعصاب.
وقال الدكتور السقاف إن جراحة المخ والأعصاب شهدت في العقود الأخيرة تطورا كبيرا ومضطردا في جميع فروعها بما فيها الجراحة العصبية للأطفال سواء في طرق وتقنيات التشخيص والعمليات الجراحية والتقنيات المساعدة لها أو الأجهزة المساعدة للمراقبة والمتابعة للأعصاب أثناء الجراحة إضافة إلى دخول الأجهزة والتقنيات المساعدة في التخطيط والتوجيه الجراحي الدقيق مثل أجهزة التصويب العصبي المجسم العالي الدقة في عمل الإجراءات المحدودة التدخل والمساعدة في تحديد الأهداف والنقاط الجراحية العميقة داخل مراكز ونويات المخ، إضافة إلى التوسع في استخدام أجهزة الملاحة العصبية وتدعيمها بتقنيات التصوير داخل العمليات سواء بالموجات فوق الصوتية، الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي، لهذا تدرج عمل الجراحات العصبية من الطرق التقليدية إلى استخدام الجراحات المجهرية والتنظيرية والعمليات محدودة التدخل وقليلة المخاطر. وأكد في ختام الورقة العملية حرص وزارة الصحة على تجهيز مشافيها بأحدث التقنيات والإفادة منها بأيد وطنية مدربة على أعلى المستويات، قائلا إن خير شاهد على ذلك إنشاء المستشفيات والأبراج الطبية المتخصصة بأفضل وأحدث التقنيات مثل البرج الطبي بمستشفى الملك فهد بجدة والذي تم تزويده بأحدث غرفة عمليات رقمية تخصصية لجراحة الأعصاب ومزودة بأحدث أجهزة التصوير بالأشعة المقطعية المتحركة أثناء الجراحة لتخدم مركز الجراحة العصبية وتعتبر الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط سيتم البدء في تشغيلها قريبا لتسهم في رفع مستوى الأمان والدقة لعمل أطباء مركز جراحة المخ والأعصاب.